* * * *
1 – هذه السلسلة ستعلمك مهارات
المذاكرة .. لتحصل على أعلى التقديرات والدرجات باقل مجهود إن شاء الله ( يعني في مجهود
هَيُبذَل ... عشان نبقى على نور من أولها ! )
2 – لازم يكون عندك استعداد للتغيير و التطوير و الا هتكون
بتضيع وقتك و مجهودك .
3 – هدفنا هو " التميز العلمي " وليس "
النجاح " فقط .
و معادلة التفوق هي :
تغيير قناعات + اكتساب مهارات + أخلاقيات =
التفوق
التفوق رحلة :
في السلسلة هتعرف الطريق كويس ( ان شاء الله )
و هنتعرف على مطباته ..
و هتعرف تاخد معاك ايه في الرحلة
و ايه اسرع وسيلة مواصلات
لكن مين اللي هيمشي و يقرر انه يطلع الرحلة ؟
أنا .. ؟ ولا .. انت ؟
* * * * *
هسيبك مع شوية احصائيات تعرفك مدى احتياج الأمة لتفوقك ... ونلتقي في المحطة القادمة بإذن الله
* * * * *
ما هو حال أمتنا علميا ؟؟
( بعض الحقائق )
أولا : الأمية :
الدولة
|
السن
|
نسبة
الأمية
|
المصدر
|
مصر
|
فوق
15 سنة
|
29,6
%
|
( تقرير التنمية البشرية عن الامم المتحدة 2006)
|
اسرائيل
|
2,9
%
|
ثانيا
: نزيف العقول العربية إلى أوروبا و أمريكا ( Brain
Drain )
دراسة : "
54% من الطلبة العرب الذين يدرسون بأمريكا وأوروبا لا يعودون لبلادهم " .
ثالثا : نسبة أعداد الباحثين :
الوطن العربي كله
---> 0,3 %
اسرائيل فقط ---
> 0,5 %
رابعا : نصيب المواطن من الانفاق على التعليم :
مصر : 6 دولار
اسرائيل : 922 دولار
* * * * *
يارب اكون قدرت اوصل الفكرة ...
و نساهم ولو بجزء ضئيل في نهضة الأمة
دمت بخير حال عزيزي القارئ ...
أو الطالب (:
هناك 6 تعليقات:
أتـابع معك :)
نفع الله بك وبعلمك الإسلام والمسـلمين :)
تسعدني متابعتك يا حبيبة ... جزيت خيرا كثيراً
(:
للأسف الإحصائيات محزنه فمع التفوق العلمى لا بد من إنتماء حقيقى للوطن
يجب أن لا نصدر علمنا للخارج فبلادنا أولى
ولكن للأسف حتى دولنا العربية لا تشجع البحث العلمى
أتمنى أن أرى فى مصر قاعدة علمية كبيره تغزوا العالم فى كافة العلوم لا أعلم هل سارى ذلك أم لا ولكنه مجرد تمنى
تحياتى أختى الغاليه
Gamal Abu El-ezz
الواحد بيتمنى انه يكون جزء من ده ... يارب يستخدمنا ولا يستبدلنا ..
وان شاء الله الامنية تتحول لحقيقة
جزيت خيرا على تعليقك و مرورك الطيب
للاسف الاحصائيات مخيفه ولكن الامل فى الله اكبر العقول اصبحت مغيبه فكيف نبحث عن وطن فرحه المدرس والتلميد بتاجيل الدراسه فرحه متساويه العمليه التعليميه كامله اصابها الخلل
رائع .....
إرسال تعليق