لأجل الأمة أدوِن
أدفن أحزاني لواقع أليم ألمٓ بنا
فقد يكتب قلمي كلمات
ترفع قدره و تهديني لطريق
-حقاً-
يظنه البعض على شفا الممات
ولكن هيهات
هيهات أن يموت طريق
جنة الخُلد منتهاه
غاية سالكيه رضوان ربٍ
لا يخيب أمل من رجاه
هو عند ظن عبده
فقط ..
إن أعد العدة في وجه من عاداه
و اتحد بقوة مع من والاه
عندئذ
ترجع الأمة كسابق عهدها
و تقر أعين جدودنا
إذا سرنا على خطاهم
و إذا
أحسنا الظن بالله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق